شهدت أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل “أثينا” وقفة احتجاجية للطلاب يطالبون فيها باستقالة إيمان السعدنى من منصب رئيس الجامعة “سوسن بدر”، ويختار الطلاب الدكتور “نبيل عيسى” بديلا عنها.
تظهر نادين التي تقدم شخصيتها “ريهام حجاج” عن طريق الفلاش باك، وهي تقوم بتغطية أحداث عزة، ويقوم برنامج أثينا بمراسلة نادين، ويؤكد لها أن معني اسم أثينا تعني تحقيق العدالة.
يتم القبض على سوسن بدر خلال أحداث الحلقة الأخيرة، حيث يقوم كل من هشام خطاب ويوسف بالبحث وراء الدكتور صلاح يزن الذي يعمل في الأدوية منتهية الصلاحية.
يقوم أثينا بهكر جميع أجهزة الجامعة، كما يقوم مجموعة من الطلاب بمتابعة كل الأجهزة، ويقوم مروان بالاعتداء على والده بسبب والدته التي تم إيداعها بمصحة نفسية منذ حوالي 15 عاما، ويتم القبض على الدكتور صلاح يزن.
تتصاعد الأحداث ويتم العثور على سليمان سامي الذي يلعب دوره الفنان “يوسف عثمان” داخل دار رعاية للمسنين، ويكشف لهم أنه أصيب يمرض يهاجم الأعصاب وجهاز التنفس.
يوضح سليمان أنه من وراء برنامج أثينا، ووراء كل ما حدث في الحلقات السابقة، ويؤكد لهم أن الذكاء الاصطناعي بدأ في العمل بشكل مطلق بدون تدخل بشري.
يؤكد أنه قام بتغذية برنامج AI أثينا بكل ما يخص محمود عشري الذي قرر الانتحار في الحلقات الأولى، والدليل علي ذلك أن برنامج أثينا تحدث اول مرة مع مي.