يُعتبر اللواء سمير فرج مثالًا للإخلاص والتفاني في العمل. حياته قصة إنسانية تُروى للأجيال، قصة رجل عاش ليخدم وطنه ويُلهم شعبه.
لم يكن اللواء سمير فرج مجرد ضابط في الجيش، بل كان معلمًا وقائدًا يُلهم الآخرين.
في كلية أركان الحرب، كان يُعرف بحكمته ومعرفته الواسعة، وكان الطلاب يستمعون إليه بإمعان، يتعلمون من تجاربه ويستلهمون من قصصه.
ببساطة شديدة.. اللواء سمير فرج ليس شخصا عاديا بل هو الضابط والقائد والمحافظ والمفكر الاستراتيجي وله اعمال كثيره يكتب عنها بل يسجلها التاريخ فى كتبه وتدرس فى المدارس والجامعات لأنه قدوة لكل الشباب فى نشاطه وحبه لعمله وانتمائه لوطنه.
اللواء سمير فرج شخص عملي ونشط ويعمل بضمير فى اعماله كلها وفي كل مكان.. لذلك انتهز الفرصة لكى أوجه له التحية والتقدير؛ فالكثيرون يتعلمون منه الأخلاق النبيلة والاخلاص والجدية فى العمل.
وبمناسبة افتتاح شارع باسمه فى محافظة بورسعيد باعتباره احد أعلامها ،وأحد ابناء المؤسسة العسكرية أتوجه له بالتهنئة.. كما اتوجه بالشكر للواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد ومؤسسات الدولة علي التقدير للواء سمير فرج واطلاق اسمه على احد الشوارع الرئيسية
وهذا يدل علي ان مصر بلد تقدر ابناءها في اعمالهم وتعبهم طوال السنوات ،
و يدل ايضا على أن اللواء سمير فرج أبرز النماذج المشرفه التى قدمت الكثير للوطن من خلال مسيرته المهنيه والعسكرية.